بسم الله الرحمن الرحيم
فهذه القصة التي سارويها لكم هيا قصة حقيقية من كتاب (عجائب القصص).
في قديم الزمان في سوريا وفي قرية من القرى ,كانت هذه القرية متعودة علا جو رائع وبارد وفي شهر من الشهور هبت عليهم موجة حرارية ولكن اهل القرية صبرو لكن لم يستطيعو التحمل فتوجهو الى الواد القريب منهم لان الجو يكون عليل فاليل بقرب النهر فتقفو فيما بينهم ان يحرس كل يوم رجل واستمرو علا هذه الحال وفي يوم من الايام جاء الدور علا رجل (لاذكر الاسم)هوا راوي القصة قال:
بينما كنت جالس قرب النهر اغطي دوري فالحراسة لفت انتباهي ضفدعة تتحرك فالواد من الفة التي كنت جالس فيها فاذا بها تذهب الى الضفة الاخر ى وياسبحان الله اذا بها تعود الى الضفة التي انا جالس فيها وماذا تحمل فوق ضهرها يييياااااسبحان الله ويال العجب.....
اتدرون ماذا تحمل تحمل عقرب فوق ضهرهاوقامت بنقلها من الضفة الاخرى فلما رايت هذا المشهد اثارني الفضول وقلت ساتبع العقرب وتبعتها واذا بها تتوجه نحو رجل من رجال القرية وكان رجل صالح وتقيا فرايتها تدخل في فراشة واذا بالغطاء يتحرك قليلا وبعد قليل خرجت واتجهت الى النهر وصعدت فوق ضهر الضفدع ونقلتها الضفدع الى الضفة التي جائت منها
فاسرعت الى الرجل الصالح لارى ماحدث له فلما ذهبت له وازلت عنه الغطاء ماذا وجدت
افعى مقتولة والذي قتلهتها العقر فسبحااااااااااااااانننننن الله .
وهذه القصة مقتبسة من كتاب عجائب القصص